"باريس غاليري" تفتتح متجرها الأول في العراق
المصدر: دبي - الإمارات اليوم
افتتحت مجموعة شركات باريس غاليري المختصة بمنتجات الرفاهية متجرها الأول في بغداد بحضورعدد من الإقتصاديين ورجال الأعمال والدبلوماسيين.
وتم الافتتاح بالتعاون مع مجموعة الحنظل الدولية حيث يهدف المتجر الجديد إلى تلبية الاحتياجات الخاصة لسوق الرفاهية في العراق وتقديم أفضل المنتجات وخدمات البيع للزبائن. ويضم متجر بغداد مجموعةً من الماركات العالمية الفاخرة المختصة بالساعات والعطور ومستحضرات التجميل والنظارات والإكسسوارات والمنتجات الجلدية.
وقال المدير التنفيذي لمجموعة شركات باريس غاليري، محمد عبد الرحيم الفهيم : "يسرني تواجدنا في العراق الآن فهذه خطوة هامة بالنسبة لنا. نحن ملتزمون بتوفير أرقى الخدمات لعملائنا ضمن أجواء فاخرة ويسرنا تقديم أفضل ماركات الرفاهية لزبائننا في العراق إلى جانب تجربة تسوقٍ لا تُنسى. أقدم أيضاً جزيل الشكر لمجموعة الحنظل الدولية على ثقتها بنا وقيامها بعملٍ استثنائي في إنشاء أول متجرٍ لباريس غاليري في هذا البلد، ونحن نتطلع إلى شراكةٍ طويلةٍ ومثمرة معها ومع عملائنا في العراق."
من جهته، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة الحنظل الدولية، محمد الحنظل : "من دواعي فخرنا وسرورنا المشاركة في افتتاح باريس غاليري في العراق. لقد بدأنا هذه الشراكة بكثيرٍ من التفاؤل وتطلعنا إلى هذا اليوم. يسرنا تقديم تجربة تسوق فاخرة وفريدة من نوعها لسوق التجزئة في العراق، ومع السمعة الطيبة التي تحظى بها متاجر باريس غاليري والخدمات الناجحة التي تقدمها لزبائن الشرق الأوسط سنتمكن من توفير أفضل الخدمات والعلامات التجارية لعملائنا."
وأعرب مدير قسم العطور والمكياج في مجموعة شركات باريس غاليري، فراس كاظم، عن تفاؤله بهذا الحدث قائلاً: "يشهد سوق التجزئة في العراق نمواً مستمراً مع تزايد طلب العملاء على السلع الراقية. نحن على ثقةٍ بأننا اخترنا الوقت المثالي للتوسع في هذا السوق وتعزيز مكانتنا فيه. سنجمع في المتجر الجديد عدداً من أرقى الماركات العالمية تحت سقفٍ واحدٍ حيث سيحظى عملاء المنطقة بفرصة تسوق هذه الماركات خاصةً في مجال العطور الحصرية والمكياج ومنتجات العناية بالبشرة."
ويعد باريس غاليري متجر التجزئة الرائد التابع لمجموعة شركات باريس غاليري التي تمتلك شبكةً تضم أكثر من 90 متجراً متوزعين حول الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر والبحرين بالإضافة إلى أكثر من 600 علامة تجارية عالمية.
وتم الافتتاح بالتعاون مع مجموعة الحنظل الدولية حيث يهدف المتجر الجديد إلى تلبية الاحتياجات الخاصة لسوق الرفاهية في العراق وتقديم أفضل المنتجات وخدمات البيع للزبائن. ويضم متجر بغداد مجموعةً من الماركات العالمية الفاخرة المختصة بالساعات والعطور ومستحضرات التجميل والنظارات والإكسسوارات والمنتجات الجلدية.
وقال المدير التنفيذي لمجموعة شركات باريس غاليري، محمد عبد الرحيم الفهيم : "يسرني تواجدنا في العراق الآن فهذه خطوة هامة بالنسبة لنا. نحن ملتزمون بتوفير أرقى الخدمات لعملائنا ضمن أجواء فاخرة ويسرنا تقديم أفضل ماركات الرفاهية لزبائننا في العراق إلى جانب تجربة تسوقٍ لا تُنسى. أقدم أيضاً جزيل الشكر لمجموعة الحنظل الدولية على ثقتها بنا وقيامها بعملٍ استثنائي في إنشاء أول متجرٍ لباريس غاليري في هذا البلد، ونحن نتطلع إلى شراكةٍ طويلةٍ ومثمرة معها ومع عملائنا في العراق."
من جهته، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة الحنظل الدولية، محمد الحنظل : "من دواعي فخرنا وسرورنا المشاركة في افتتاح باريس غاليري في العراق. لقد بدأنا هذه الشراكة بكثيرٍ من التفاؤل وتطلعنا إلى هذا اليوم. يسرنا تقديم تجربة تسوق فاخرة وفريدة من نوعها لسوق التجزئة في العراق، ومع السمعة الطيبة التي تحظى بها متاجر باريس غاليري والخدمات الناجحة التي تقدمها لزبائن الشرق الأوسط سنتمكن من توفير أفضل الخدمات والعلامات التجارية لعملائنا."
وأعرب مدير قسم العطور والمكياج في مجموعة شركات باريس غاليري، فراس كاظم، عن تفاؤله بهذا الحدث قائلاً: "يشهد سوق التجزئة في العراق نمواً مستمراً مع تزايد طلب العملاء على السلع الراقية. نحن على ثقةٍ بأننا اخترنا الوقت المثالي للتوسع في هذا السوق وتعزيز مكانتنا فيه. سنجمع في المتجر الجديد عدداً من أرقى الماركات العالمية تحت سقفٍ واحدٍ حيث سيحظى عملاء المنطقة بفرصة تسوق هذه الماركات خاصةً في مجال العطور الحصرية والمكياج ومنتجات العناية بالبشرة."
ويعد باريس غاليري متجر التجزئة الرائد التابع لمجموعة شركات باريس غاليري التي تمتلك شبكةً تضم أكثر من 90 متجراً متوزعين حول الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر والبحرين بالإضافة إلى أكثر من 600 علامة تجارية عالمية.
«الأسقف الخضراء» تقليد نرويجي للحفاظ على البيئة
النرويجين لديهم طريقتهم الخاصة في الحفاظ على البيئة، فمنذ مئات السنين يتم تغطية أسقف المنازل بالأعشاب والشجيرات بمختلف ألوانها واشكالها منها الخضراء الزاهية ومنها المخملية ومنها ذهبية تشبه بذور القمح والشوفان. وهناك عدد من الأسطح تنمو فيها الأزهار الجميلة وسط الأعشاب، إضافة إلى بعض الأشجار الصغيرة.
مزايا أسطح العشب كثيرة، فكونها ثقيلة جدا، تساعد على استقرار البيت، كما أنها توفر العزل الجيد. وهي طويلة الأمد.

أسطح العشب في الدول الاسكندنافية هو تقليد يتبعه الأهالي منذ عصور ما قبل التاريخ، فخلال عصر فايكنغ والعصور الوسطى كانت معظم أسطح المنازل مغطاة بالأعشاب. في بداية القرن الـ18 كانت أسقف الأعشاب منتشرة في كل أنحاء النرويج، ولكنها تراجعت تدريجياً خلال القرن الـ19 واقتصرت على المنازل الواقعة في المناطق الداخلية والنائية بعدما أصبح الحديد المموج وغيره من المواد الصناعية يشكل تهديدا للتقليد القديم.
ولكن قبل أن ينقرض هذا التقليد تماما، قررت مجموعة من الأهالي الحريصين على إحياء هذا التقليد زراعة الأعشاب على الأسقف، وأحيوا بذلك سوق أسقف الأعشاب حيث زادت الطلبات على النزل العشبية في الجبال ومنازل العطلات. وفي الوقت نفسه، تم إنشاء متحفا في الهواء الطلق يسلط الضوء على أهمية الحفاظ وإحياء تقاليد البناء القديمة. وبذلك عادت أسقف الأعشاب إلى الظهور مرة أخرى كبديل عن المواد الحديثة.

وفي كل عام، منذ عام 2000، يمنح مجلس إدارة الجمعية الاسكندنافية للأسقف الخضراء جائزة لأفضل سقف أخضر في الدول الاسكندنافية.